الاستراتيجية
تنفذ جمعية الأدب -من خلال استراتيجيتها- كافة أعمالها استناداً على أربع محاور:
الارتقاء بقطاع الأدب:
تعزيز أفضل الممارسات لقطاع الأدب، عن طريق تحديد أفضل المعايير للممارسات، والقيادة الفكرية عبر البحوث والمنشورات، والعمل على تطوير شبكة علاقات دولية لقطاع الأدب، والإسهام في زيادة قاعدة العضوية للجمعية.
الارتقاء بالمهنيين:
توفير الممكنات المناسبة لمساعدة المهنيين للارتقاء مساراتهم المهنية من خلال تطوير مهاراتهم، وتسهيل الوصول إلى فرص العمل والاحتفاء بالمواهب داخل القطاع، وتوفير النصائح للمهنيين وإرشادهم.
التأثير على التشريعات وضمان مصلحة قطاع الأدب:
تأييد ومساندة السياسات والتشريعات التي تحقق مصلحة قطاع الأدب وتدعم المهنيين المنتمين إليه.
رفع مستوى الوعي والتواصل:
زيادة الوعي العام بأهمية القطاع الثقافي وقيمته، وتمكين المهنيين داخل قطاع الأدب من التأثير بشكل إيجابي على حياة عامة الناس.
الأهداف الاستراتيجية:
- توسيع قاعدة العضوية للجمعية مع مراعاة معايير الاستحقاق لها، والانضمام إلى الجمعيات الدولية.
- تطوير قواعد الممارسة والسلوك في قطاع الأدب.
- تهيئة البيئة المناسبة للنشاط الأدبي، وتعزيز شبكات التواصل بين الأدباء.
- تقدير المواهب داخل قطاع الأدب؛ عبر منحهم الشهادات والجوائز وإحاطتهم بالدعم المطلوب.
- التأثير على التشريعات والسياسات المتصلة بالقطاع الأدبي.
- الارتقاء بالفعاليات على كافة أنواعها لزيادة الوعي العام.
